من أجل الزواج من زينب، ألغى محمد التبني وكل الخير الذي يأتي من وراءه. و ينظر الآن إلى الأطفال المتبنين على أنهم غرباء حيث يعيشون في المنزل دون أن يكون لهم الحق في حمل إسم العائلة أو أن يرثوا كأي طفل عادي. و كذلك الأمر بالنسبة لقاعدة المحرم ( أي أن يكون الشخص مرتبطا بالعائلة من خلال علاقة الدم) التي جعلت من الصعب أن تبقى المرأة لوحدها مع الطفل. و كنتيجة لهذا لم يعد المسلمين يتبنون الأطفال. و أراد الله أن يتأكد بأن يعلم الجميع أنه يمكن الزواج من الزوجة السابقة للإبن المتبنى وبالتالي جعل محمد يتزوج من زينب أو ربما أحبها محمد
الثقافات القديمة والتبني
بالنظر إلى التاريخ، كان التبني ممارسة شائعة في العصور القديمة و قد إستمرت في العصر الجاهلي ما قبل الإسلام، لكنها إنتهت مع إنتشارالإسلام. فقد كانت نخبة العائلات الرومانية تتبنى الأطفال، حيث كان يهتم كثيرا بالإبن المتبنى، و يتم إختياره على أساس صفات و خصائص معينة. و قد كان يحضى الطفل المتبنى في العائلات الرومانية بوضع أعلى مما يكون عليه الإبن الطبيعي! وكان الإبن المتبنى يرث كل ثروة الأب، وممتلكاته، و لقبه، والتابعين له و كذلك زبنائه، و بعبارة أخرى يرث كل ما ترك الأب من سلطة وهيبة. فعلى سبيل المثال كان ليوليوس قيصر و كليوباترا إبن. و كان ليوليوس قيصر إبن متبنى. فمن الذي أصبح القائد بعد موت يوليوس قيصر؟ إنه الإبن المتبنى، الذي أصبح القيصر أوغسطس، الإمبراطور الأول للإمبراطورية الرومانية. هذا لأنه اعتمد من قبل يوليوس. أما الإبن الطبيعي ليوليوس قيصر؟ فأراهن أنه لم يسمع به أحد
وقد كان نفس الشيء في الحضارة العربية ما قبل الإسلام. حيث يكون وضع الطفل المتبنى مثل الطفل الطبيعي
وفقا للعرف العربي بالنسبة للتبني في ذلك الوقت، كان يعرف زيد بإسم “زيد بن محمد” وكان رجلا حرا، و كان ينظر إليه إجتماعيا وقانونيا على أنه إبن محمد. الطبري، ويكيبيديا
و منع الإسلام كل ذلك عندما قرر محمد الزواج من زينب
الصعوبات بالنسبة للتبني في الإسلام
فقد كتبت يسرا جمعة مقالا بعنوان لماذا يجب أن يكون التبني والرعاية واجبنا الإسلامي (أبريل 2016)
عندما سألت ما إذا كان الأطفال المسلمين ,يتم تبنيهم كثير من خلال النظام المعمول به أي نظام التبني, فقيل لها أنهم بالفعل يتبنون ولكنهم من بين الأطفال الأكثر صعوبة لإيجاد منازل تتناسب معهم بسبب إختلاف إحتياجاتهم الدينية و الثقافية مفارنة مع الآخرين. قمت بنفس الإستفسار في ميشيغان، واشنطن، إنديانا ويسكونسن فقط لسماع نفس الجواب ألا وهو أن هناك صعوبة كبيرة لإيجاد منازل تتناسب مع هؤلاء الأطفال. و قد كشفت إستطلاعاتي أن وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في الولايات المتحدة حاولت العمل من أجل حل هذه المشكلة من خلال نشر المبادئ التوجيهية على موقعها على شبكة الإنترنت لتثقيف الآباء الغير المسلمين و مساعدتهم في تبني الأطفال المسلمين وفقا للمعايير الثقافية والتقاليد الدينية لهؤلاء الأطفال
: مشاكل المحرم
كيف يمكن أن تعيش مع شخص لا تربطك به “قرابة”؟ وهذا يعني أن الأم لا يمكنها حتى أن تلمس الإبن المتبنى أو أن تبقى لوحدها معه، كما يجب عليها أن نلتزم بلبس الحجاب في وجوده. و لتجنب هذا الإشكال، فقد حاولت إمرأة أعرفها أخذ بعض الأعشاب الطبية من أجل الحصول على بعض الحليب في ثدييها حتى تتمكن من إرضاع الطفل المتبنى لكي تصبح ” أمه بالرضاعة”. و عندما لم ينجح ذلك، طلبت من أختها أن تقوم بإرضاع الطفل المتبنى حتى يصبح محرما بالنسبة لها
: الإبن المتبنى لا يمكنه حمل إسم العائلة
يجب تناديهم بإسم نسب والدهم. و هذا مهم جدا لدرجة أنه يمكنك أن تذهب إلى النار إذا خالفت هذا الأمر
عن أبي ذر رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ” ليس من رجل ادعى لغير أبيه وهو يعلمه إلا كفر ومن ادَّعى قوما ليس له فيهم نسب فليتبوأ مقعده من النار
(رواه البخاري 3317 ومسلم 61 )
:الإبن المتبنى لا يرث
قواعد الإرث في الإسلام صارمة. فكل شيء محدد سلفا. يمكنك فقط أن تهب الثلث لشخص ما من خلال وصية تكتبها. و إن لم تهب شيئا من هذه الحصة للإبن المتبنى، فإنه لن يحصل على شيء أبدا. و فقط للمقارنة لما كان عليه الإرث في العصرقبل الإسلامي حيث كان الإبن المتبنى يرث مثل الإبن الفعلي
.كيف حدث هذا؟ العديد من المسلمين لا يدركون أن كل ما حدث كان بسبب قضية زيد وزينب
لماذا تزوج النبي محمد من زوجة إبنه؟
كان يعتبرالزواج من الزوجة السابقة للإبن شيئا محظورا، بل و محرما في المجتمع ما قبل الإسلام، لدرجة أن النبي محمد كان خائفا من أن يخبر الناس أنه سيتزوج من زينب
“وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه..”
( سورة الأحزاب الآية 37)
فقد كان زيد مثل ابن محمد. وكان متزوجا من زينب منذ أقل من سنتين. و كانت زينب سيدة شابة جذابة و ذات نسب قريشي
فقد قالت عائشة: “من بين زوجات النبي محمد (ﷺ), كانت زينب نظيرتي في الجمال و في الحب الذي كان يكنه النبي لها”. صحيح البخاري
.في الواقع تم فرض الحجاب في ليلة زفاف النبي محمد من زينب
[ref]انظر تفسير أسباب النزول للواحدي لسورة الأحزاب الآية 37[/ref]
.فقد كانت زينب مثل زوجة ابنه، و قد تزوجت من محمد عندما كان عمرها 35 سنة
:هذا الحديث رواه أنس فقال
لما انقضت عدة زينب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزيد فاذكرها علي قال فانطلق زيد حتى أتاها وهي تخمر عجينها قال فلما رأيتها عظمت في صدري حتى ما أستطيع أن أنظر إليها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرها فوليتها ظهري ونكصت على عقبي فقلت يا زينب أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرك قالت ما أنا بصانعة شيئا حتى أوامر ربي فقامت إلى مسجدها ونزل القرآن وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل عليها بغير إذن. صحيح مسلم ب 1428
لماذا حاجة محمد إلى “إظهار” هذه القاعدة؟
لماذا سيرغب شخص ما الزواج من زوجة الإبن؟ أليس هذا غريب؟ فمثلا أبي و زوجتي، فقد إعتاد أبي على أن يعامل زوجتي كإبنة له، ناهيك عن فارق السن
فهل وقع محمد في الحب مع زينب؟
أول تفسير الذي كان لإبن إسحاق لم يذكرمع الأسف و لم يشر كثيرا إلى زوجات النبي محمد, لكن جاء من بعده تفسير آخر لإبن سعد و الذي توفي سنة 230 هجري حيث ذكر هذه القصة على النحو التالي
ذهب النبي محمد لزيارة زيد لكنه لم يكن في المنزل, فأجابته زينب من الباب أن زيدا ليس في المنزل, لما لا تدخل؟ فأعرض النبي محمد و بدأ يتمتم بشيء .. وقد كان يقول شيئا و هو يولي منحبس الأنفاس. و حين عاد زيد ذكرت له زينب ما حدث و أن النبي محمد قد أتى لرؤيته فسألها زيد لماذا لم تدعوه إلى الدخول؟ فقالت له أنها فعلت ذلك، و لكنه أعرض و ذهب و هو يقول “سبحان الله العظيم سبحان مصرف القلوب”. ففهم زيد ماذا كان يعني بذلك و أن النبي محمد كان يكن مشاعر لزينب. و قد كان لزيد بعض المشاكل في زواجه مع زينب فلم يعد يمكنه أن يتحمل البقاء متزوجا منها بعد ذلك، فسأل النبي محمد مرارا و تكرارا: هل يمكنني أن أطلقها؟ فقال النبي محمد: “لا”، لأن محمدا كان خائفا مما سيقوله الناس إذا تزوج بها
“وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه..”
( سورة الأحزاب الآية 37)
وفقا لهذا الحديث، لماذا أخفى محمد ما في قلبه؟ أنه يرغب في زينب
كما أن مقاتل إبن سليمان ذكر هذه القصة, حيث كان في الواقع من أوائل التفاسير (و قد توفي سنة 150 هجرية), لكن هذا التفسير لا يعتبر موثوقا فيه
ومع ذلك فإن الطبري (الذي توفي سنة 310 هجرية) الذي يعتبر من أعظم علماء التفسير، و أكثرهم تقويما ومصداقية، كما أنه يعتبر أيضا موسوعة في التفسير و معقل التفسير السني، فقد ذكر هذه القصة عن ابن زيد، وقتادة والذي كان تلميذ ابن عباس
.وقد ذكر نفس القصة كذلك آخرون في تفاسير السمرقندي، الثعلبي، الزمخشري، فخر الدين الرازي
.هذه النقاط من سيرة النبي محمد الجزء 69 لياسر القاضي
لماذا هذه مشكلة كبيرة؟ لأنه إذا كان أراد الزواج بها، ثم جاء بآية من القرآن ليتزوجها، فهذه إشكالية كبيرة لأنه على ما يبدو أن هذه الآية جاءت لمنفعته الشخصية
التفسير الآخر، أن محمد أخفي حقيقة أن “الله أراده أن يتزوج بزينب” ذكرها أيضا ابن سعد، وبدأت تذكر أكثر فأكثر بدءا من البيهقي (450 هجرية) لأنه سلط الضوء أكثر على محمد في هذه القصة. كما قال ابن كثير (774 هجرية): “بعض الكتب السابقة لها تقارير نود عدم ذكرها”. أما ابن حجر (852 هجرية) فلم يذكرها أبدا. ثم بدأ العلماء الحديثون الذين لم يكونوا على دراية كبيرة في الحديث أو التفسير، يقولون إن الأحاديث الأولى هي مجرد محض إفتراض و أن هذا دائما من صنع المستشرقين الفاسدين
كيف أصبح التبني محرما مع قصة زيد وزينب
كان من المهم جدا في الوحي الخاتم التأكد من أن الجميع يعلمون أنهم يمكنهم أن يتزوجوا بالزوجات السابقات لأبنائهم المتبنين. لأنه قد تكون زوجة إبنك المتبنى جميلة، و قد يطلقها يوما ما. و في حالة حدوث ذلك، أراد الله التأكد من أننا نعرف أنه يمكننا أن نتزوجها. فما هي أفضل طريقة يمكنه إخبارنا بذلك؟ هي بأن يجعل محمدا بنفسه يكون أول واحد يطبق هذه القاعدة الرائعة. و يقول العلماء إن محمد لم يقع في حب زينب، بل كان ذلك قرار الله أن يتزوجها. للسبب التالي
كان السبب في نزول هذه الآيات أن الله أراد أن يوضح هذا التشريع لجميع المؤمنين، حيث أن الأبناء المتبنين لا يكونون تحت نفس الأحكام بأي شكل من الأشكال كالأبناء الحقيقيين، ونه لا يوجد أي حرج بالنسبة لأولئك الذين تزوجوا من الزوجات السابقات لأبنائهم المتبنين
(IslamQA)
:يقول القرآن في سورة الأحزاب الآية 37
وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا
فلماذا أصبح التبني ممنوعا في نفس ذلك الوقت، أستطيع أن أخمن فقط. فهل تستطيعون التخمين؟ هل يمكنكم أن تتخيلوا الناس يقولون “محمد تزوج بزينب الزوجة السابقة لزيد ابن محمد”. إذن فقد كان وقتا جيدا لتحريم التبني. وإلا، فلماذا في تلك اللحظة بالذات؟
و بالتالي إذا كان قد حرم التبني في تلك اللحظة، فلماذا الحاجة إلى إثبات أنه ليس هناك حرج في الزواج بزوجة الإبن المتبنى؟
زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا
( سورة الأحزاب الآية 37)
لماذا الحاجة إلى إثبات ذلك؟ ألا يجعل ذلك يدل على الزواج كان بلا جدوى؟ الآن، لا يمكن لأحد أن يتبنى أبدا
This post had made me into a curious cat. Very eye opening topic. I plan to look into this a little deeper. Thanks for sharing 🙂
Here is a detailed article on the many of the issues brought up on Zainab and Muhammed’s marriage. Please read them carefully to appreciate the information there in, as there are a lot of misinformation out there on this incident.
https://discover-the-truth.com/2016/08/18/zayd-zaynab-and-muhammed-fabrications-and-lies/
BTW, the claim that you made that he had “love” towards Zainab has no historical truth. The reason for this is, the very verse (33:37) tells us that he HID marriage from people, not “love”, as you claimed. Furthermore, even the most authentic Hadith i.e., Sahih Bukhari and Sahih Muslim say that he HID MARRIAGE. That he was not telling the people that he would have to marry her eventually as God had commanded him:
https://discover-the-truth.com/2016/08/25/muhammeds-marriage-to-zaynab-closer-read-of-surah-3337/
And
https://discover-the-truth.com/2016/09/11/revisiting-surah-3337-muhammeds-marriage-to-zaynab/
peace
The earliest references we have in the the Seerah – Ibn Saad, Tabari and all the other ones I quoted all come much before Bukhari and Muslim. When was Bukhari and Muslim written?
Abdullah Sameer,you do not seem to have alliance with the truth.You only wish to put your agenda of calumny to justify your disbelief,misbelief and unbelief.Your bogus claims here are historically and rational bogus. Zainab was Allaah’s Messenger-allallaahu ‘alayhi wasalam’s cousin.He was the one to even propose her to marry Zaid so as to break the pagan Arab aristocracy and practically teach egalitarianism based on common-brother hood of mankind.
History bears bears witness,that despite his best of intentions the marriage was not smooth. Zaynab preferred him-peace be upon him.If he wanted her for himself he could have had her without any problems from day one.But he intended some other lessons to teach humanity and Allah Had his own plans and all must submit to Him including His prophet and bear the insults of the cruel minds like yours.May Allaah guide you aright.
Why don’t think for yourself as you claim to do while reality you only ape the hatred,campaign of calumnies and attcks of the orientalists and Christian missionaries based on ignorance and prejudice.You say “early sources”,does early always means reliable?Where is your proof for that?If I cook a delicious meal in the morning and repeat the same recipe in the afternoon and you happens to know about the two meals in the evening,does it make sense to contest that the earlier one is better?Earlier sources rationally means nothing but earlier lies if undependable.What maters is reliability and authenticity and not merely how early.Common sense if you think about it.
Why do you enemies the truth keep singing “earliest islamic sources of Ibn Sa”d,Attabari,Mutal Ibn Sulayman,etc when all serious scholarship-Muslim and secular-concur that many of their contents are merely collections from both reliable and reliable sources meant to be further scrutinized by the experts in the field of ‘ilm rijaal-the unique contribution of Muslims to authenticating oral traditions and transmissions.
I wish you Allaah’s guidance.
This filthy/ fabricated story was first propounded by Ibn Sa’d….. Do u really know who Ibn Sa’d was?????? a renowned Mu’tazilite, not even a muslim…….
Sorry for the typo errors.I wanted to rite Muqatil Ibn Sulayman.
As per usual Muslim apologists do not provide the evidence for their rationalizing immoral behaviour. Mohamed saw her half naked and lusted after her and then miraculously, poof, Allah grants Mohamed desire. Lol. Absurd!
out on her mattress in a nightgown.”
Tabari VIII:1 “In this year the Messenger married Zaynab bt. Jahsh [a first cousin: Allah’s Messenger came to the house of Zayd bin [son of] Muhammad. Perhaps the Messenger missed him at that moment. Zaynab, Zayd’s wife, rose to meet him. She was dressed only in a shift…. She jumped up eagerly and excited the admiration of Allah’s Messenger, so that he turned away murmuring something that could scarcely be understood. However, he did say overtly,
‘Glory be to Allah Almighty, who causes hearts to turn!’
So Zayd went to Muhammad. ‘Prophet, I have heard that you came to my house. Why didn’t you go in? Perhaps Zaynab has excited your admiration, so I will leave her.'”
Tabari VIII:3 “Zayd left her, and she became free. While the Messenger of Allah was talking with Aisha, a fainting overcame him. When he was released from it, he smiled and said, ‘Who will go to Zaynab to tell her the good news? Allah has married her to me.’
Then the Prophet recited [Quran 33] to the end of the passage.
Aisha said, ‘I became very uneasy because of what we heard about her beauty and another thing, the loftiest of matters, what Allah had done for her by personally giving her to him in marriage. I said that she would boast of it over us.'”
Tabari VIII:4 “One day Muhammad went out looking for Zayd. Now there was a covering of haircloth over the doorway, but the wind had lifted the covering so that the doorway was uncovered. Zaynab was in her chamber, undressed, and admiration for her entered the heart of the Prophet. After that Allah made her unattractive to Zayd.'”
*** Muhammad’s Allah was INSTANTLY obliging his slave by making the beautiful Zaynab UNATTRACTIVE in the eyes of her husband just so that he would divorce her to satisfy Muhammad’s lust for her ***
Zainab heard him say this and noticed desire in his eye. Zainab proudly reported this happening to her husband. Zayd immediately went to see the Muhammad and offered to divorce his wife. Muhammad answered, “Hold to your wife and fear Allah.”
Thereafter, Zainab was no longer a docile wife and Zayd had to divorce her. Muhammad married Zainab Bint Jahsh who was his daughter-in-law. That was definitely taboo in pre-Islamic Arabia, and the ‘Prophet of Islam’ lifted this very taboo in order to satisfy his own lust and fulfill his own desire.
To be able to marry his new desire, Muhammad had to change one of the fundamental traditions of the Arabs that asserted that an ADOPTED SON is considered as if he were from the BLOODLINE of the father.
To achieve this purpose, Muhammad very conveniently declared a REVERSAL of this tradition because the ever obliging Allah ‘revealed’ that the tradition was WRONG and had to be changed
– to suit Muhammad of course.
5: 5 Call them by (the names) of their fathers: that is juster in the sight of Allah but if ye know not their father’s (names call them) your Brothers in faith or your Maulas. But there is no blame on you if ye make a mistake therein: (what counts is) the intention of your hearts: and Allah is Oft-Returning Most Merciful.
#3672 Freedmen were often called after their master’s name as the “son of so and so”. When they were slaves, perhaps their father’s names were lost altogether. It is more correct to speak of them as the Maula of so and so. But Maula in Arabic might also imply a close relationship of friendship: in that case, too, it is better to use the right term instead of the term “son”. “Brother” is not objectionable because “Brotherhood” is used in a wider sense than “fatherhood” and is not likely to be misunderstood. (33.5)
3673 What is aimed at is to destroy the superstition of erecting false relationships to the detriment or loss of true blood relations. It is not intended to penalise an unintentional slip in the matter, and indeed, even if a man deliberately calls another his son or father, who is not his son or father, out of politeness or affection, “Allah is Oft- Forgiving, Most Merciful”. It is the action of mischievous parties which is chiefly reprehended, if they intend false insinuations. A mere mistake on their part does not matter#
Sahih Al-Bukhari HadithHadith 6.305 Narrated byAbdullah bin Umar
We used not to call Zaid bin Haritha the freed slave of Allah’s Apostle except Zaid bin Muhammad till the Qu’anic Verse was revealed: “Call them (adopted sons) by (the names of) their fathers. That is more than just in the Sight of Allah.” (33.5)